تأخذ شركة إعمار مصر بعين الاعتبار تلبية كافة حاجيات الراحة والرفاه لزائري قرية ليا مراسي الساحل، مُقدمةً مجموعة شاملة من الخدمات اللوجستية والترفيهية التي تضمن تجربة فريدة للزوار. تشمل هذه الخدمات على سبيل المثال لا الحصر:
تتأثر أسعار الوحدات السكنية في قرية ليا مراسي بالساحل الشمالي بعدة عوامل منها المساحة، الموقع، الإطلالة، ونوعية التشطيبات، بالإضافة إلى تقلبات السوق العقاري المحلي. تعد هذه القرية من المنافسين الرئيسيين لقرية ازار وغيرها من القرى البارزة في نفس المنطقة، مما يجعلها خيارًا استثماريًا جذابًا.
للراغبين في الاستثمار، يصل متوسط سعر الوحدات المعروضة للبيع بها إلى حوالي 10 ملايين جنيه مصري، الأمر الذي يميزها كأحد أفضل العروض السعرية في الساحل الشمالي خلال الفترة الحالية. تعتبر هذه الفرصة ذات قيمة ممتازة في سوق يشهد تنافسية متزايدة.
في قرية ليا الساحل الشمالي، يُتاح للراغبين في الاستمتاع بجنة هذه المنطقة السياحية فرصة لامتلاك شاليهات فخمة بأسلوب يسير ومريح. الشركة المطورة للمشروع تقدم خيارات دفع ميسّرة تناسب مختلف الإمكانيات.
هذه الخيارات المرنة تفتح الباب على مصراعيه لاستثمار مؤمّن ومريح في واحدة من أرقى الوجهات السياحية.
تقود شركة إعمار مصر للتطوير العقاري طليعة الشركات في السوق المصري، باعتبارها المؤسسة وراء إنشاء قرية ليا مراسي الساحل الشمالي. تأسست الشركة في العام 1997، ونجحت خلال هذه الأعوام في إضفاء بصمتها على العديد من المشاريع السكنية والتجارية والتوسعات الدولية في بلدان كالسعودية وتركيا والإمارات.
تتبنى إعمار مصر نهجاً مميزاً في المجال العقاري، مما أهلها لتحقيق العديد من الإنجازات والحصول على جوائز تثمن جهودها في تقديم الجودة والنزاهة. من بين تلك الجوائز، فازت الشركة بجائزة Flasla للتخطيط والتحليل بفضل مشروع اب تاون القاهرة الجديدة في عام 2014، وبالعام التالي نالت جائزة المرموقة في التصميم بفضل مشروع ميفيدا. تلك الإنجازات تميز الشركة كفاعل رئيس في تحديد ملامح القطاع العقاري المصري.
الأعمال السابقة لشركة إعمار مصر العقارية
اشهد إعادة تخيل مكتبة الإسكندرية التي تمَّ تجديدها لتصبح مركزًا للمعرفة والثقافة.
يعتبر الساحل الشمالي في مصر، الممتد على ضفاف البحر الأبيض المتوسط، منطقة فريدة تجذب الزوار بجمالها الخلاب وشواطئها التي تمتاز برمالها البيضاء ومياهها الزرقاء الصافية. يلتقط الزائر هنا أنفاسه بين أحضان الطبيعة، بحثاً عن السكينة والاسترخاء في أجواء تبعث على الهدوء.
تشهد هذه المنطقة تطوراً ملحوظاً في بنيتها التحتية وخدماتها المتنامية، الأمر الذي يجذب استثمارات ضخمة تسهم ليس فقط في تنميتها وإنما أيضاً في توفير العديد من فرص العمل. الاستثمار في قطاعي الضيافة والعقارات في تزايد، مما يدعم الاقتصاد المحلي ويفتح آفاقا جديدة للرخاء الاقتصادي في المنطقة.
تتجه الأنظار نحو الفرص الاستثمارية المتزايدة بالمنطقة، التي باتت نقطة جذب للمستثمرين بمختلف مجالاتهم، البناء والتطوير العقاري والخدمات السياحية، الذين يستفيدون من جمال المنطقة الطبيعي وموقعها الاستراتيجي. ومع تركيزها على الاستدامة والنمو المستمر، تطمح المنطقة لتكون واحدة من أهم المراكز السياحية والاستثمارية في الشرق الأوسط.
تسهم هذه الجهود المتقنة في التنمية المستدامة في خلق بيئة تدعم النمو الاقتصادي، تعزز من فرص العمل، وتحفز التجارة المحلية والدولية، ما يساعد في دفع عجلة التقدم الاقتصادي ويرتقي بمستوى معيشة سكان المنطقة.