تمتاز قرية مراسي الساحل الشمالي بموقعها الفريد في منطقة سيدي عبد الرحمن، حيث تقع عند الكيلو 126 وتجذب الأنظار بإطلالاتها الخلابة على شواطئ العلمين الجديدة وسيدي عبد الرحمن، اللذان يُعدان من أروع شواطئ البحر المتوسط.
يسهُل الوصول إليها من خلال الطريق الرئيسي بين القاهرة والعلمين أو عبر الطيران إذ تبعد حوالي ساعة وعشرين دقيقة من مطار العلمين وساعة وخمس وأربعين دقيقة من مطار برج العرب.
تتمتع مراسي بقربها من عدة معالم هامة
قدمت شركة إعمار مصر عروضاً حصرية على تشكيلة الوحدات المتاحة في قرية مراسي الساحلية، حيث تجتمع الفخامة والراحة لتأمين أفضل تجربة ممكنة للعملاء. هذه العروض تتميز بأسعار استثنائية تبدأ من 15.000.000 جنية مصري، ما يمنح عملائنا فرصة لا تُعوض للاستمتاع بموقع فريد وخدمات متكاملة تلبي كافة الاحتياجات.
في قرية مراسي الساحل، لم تقتصر الميزات على توفير وحدات بأسعار مغرية فحسب، بل شملت أيضاً تقديم تسهيلات دفع تعكس المرونة العالية لجذب المزيد من المشترين.
تقدم الشركة المطورة طريقة دفع جديدة تتيح للمشترين دفع مقدم يمثل 15% من القيمة الإجمالية للوحدة، بينما يُسدد المبلغ المتبقي على مدى 7 سنوات. هذه الطريقة تجعل عملية الشراء أكثر يسراً وتفتح آفاقًا واسعة لكل من يرغب في امتلاك وحدة في هذه القرية الفاخرة.
شركة إعمار مصر العقارية، المعروفة بمشروعاتها المتميزة وذات الجودة العالية، تُعد رائدة في صناعة الاستثمار العقاري على المستوى العالمي، مع مقرها الرئيس في الإمارات العربية المتحدة. تتمتع بسجل حافل بالمشروعات الناجحة التي لم تشهد أية مشكلات، وتُدار من قبل رجل الأعمال محمد بن علي العبار الذي أظهر شغفًا كبيرًا بالقطاع العقاري، حيث قاد الشركة إلى تحقيق إنجازات لافتة مثل بناء برج خليفة وتنفيذ مشاريع ضخمة في مختلف قارات العالم.
شهدت إعمار مصر نموًا ملحوظًا في مبيعاتها حيث ارتفعت إلى مليار جنيه في عام 2020، مسجلة زيادة كبيرة في الأرباح بخمسة أضعاف مقارنة بعام 2019. كما امتدت مشروعات الشركة لتشمل القطاع الفندقي مع افتتاح فندق العنوان ضمن سلسلة فنادقها وتطوير الفندق التاريخي بالعلمين بتكلفة استثمارات تصل إلى مراحل متقدمة.
اقتحمت إعمار السوق المصرية منذ العام 2002 وسرعان ما أثبتت وجودها بقوة من خلال عدة مشروعات رئيسة متمثلة في:
في قلب شمال أفريقيا، يُعانق الساحل الشمالي لمصر بيئة آسرة تجمع بين الرونق الطبيعي والتحديثات العصرية، مقدمًا نفسه كواحة جذابة لهواة السياحة من شتى بقاع الأرض. تبرز الشواطئ ذات الرمال البيضاء والمياه التي تلونت بألوان الفيروز كملامح فريدة تنطلق من أقصى الشمال الغربي للقاهرة، تمتد على طول سواحل البحر الأبيض المتوسط.
يضُم هذا الشريط الجغرافي توليفة رائعة من المدن الساحلية الحديثة والمنشآت السياحية المتنوعة التي تشمل مرافق إقامة فخمة، ومطاعم عالمية على الواجهة البحرية، مما يوفر للزوار تجربة إقامة متكاملة ومتعددة الخيارات. تتنوع الأنشطة الترفيهية تنوعًا يلبي جميع الرغبات إذ تتوفر ملاعب رياضية متعددة، منتزهات مائية، وحدائق خضراء غنّاء.
أما الأنشطة البحرية كالغوص والإبحار، فهي تعزز من غنى التجربة السياحية على هذه السواحل المتميزة، بجانب ملاعب الغولف الدولية القائمة هناك لمحبي هذه الرياضة. مناخ الساحل الشمالي، الذي يتميز بالاعتدال طوال العام، يجعل منه مقصدًا مثاليًا في كل الفصول، مضفيًا على آمنه واستقراره جاذبية تُضاعف من رونقه كوجهة سياحية مفضلة وآمنة.
تجربة استجمام فريدة وجذابة تنتظر كل زائر على هذه السواحل الخلابة، حيث يحظى بفرصة الغوص في عالم من الطبيعة الساحرة والترفيه العصري، مما يجعل من الساحل الشمالي لمصر محط أنظار العالم وملتقى للثقافات والتقاليد في أجواء من السحر والجمال.